![]() |
حمدي طه |
رسالتي أيضًا إلى حزب العمل وأقول لهم: لقد كان هناك أناس يزوروننا في أسوان ونستقبلهم ونمر معهم، ولكن لم أستطع ذلك الآن، ولهم مني رسالة اعتذار أيضًا.
ورسالة إلى كل من كنت أقدم له خدمة أن هذا الفعل الإجرامي من هذه الدولة الظالمة بسبب هذا القلم هي معركة بيني وبينهم، وإن شاء الله هذا القلم لن ينكسر وسأكتب إلى آخر قطرة في مداده بل وفي دمي، ولن أسكت عن حق أو عدم عنه أو الهجوم على الباطل أيًّا كان ومع من كان، ففي أي موقع سوف يستمر القلم ولن يكسر بمشيئة الله تعالى والله أكبر ولله الحمد.