تواصل قوات الاحتلال الصهيوني جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 462 على التوالي، وتشن الغارات الجوية والقصف المدفعي، وترتكب المجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

 

وجددت طائرات الاحتلال ومدفعيته غاراتها وقصفها العنيف -الجمعة- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

 

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة، وعمليات نسف لمنازل المواطنين في مخيم جباليا.

 

ولليوم الـ 98 على التوالي، يرزح شمال غزة تحت حصار وتجويع إسرائيلي وسط قصف جوي ومدفعي عنيف، وعزل كامل للمحافظة الشمالية عن غزة.

 

وتواصل قوات الاحتلال لليوم الـ 78 تعطيل عمل الدفاع المدني قسرا في مناطق شمال قطاع غزة بفعل الاستهداف والعدوان الصهيوني المستمر، وبات آلاف المواطنين هناك بدون رعاية إنسانية وطبية.

 

وارتقى 7 شهداء وأصيب آخرون في قصف صهيوني استهدف تجمعا في مخيم البريج وسط قطاع غزة

 

واستشهد الطفل كريم وسام الغُره ( نازح من حي الصبرة ) إثر انفجار جسم مشبوه في مخيم الصمود غربي خان يونس

 

واشتعلت النيران في عدد من منازل المواطنين نتيجة القصف الصهيوني المتواصل على المنازل غرب المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات.

 

وقصفت طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين على دوار الشجاعية شرق مدينة غزة.

 

وشنت طائرات الاحتلال غارة على عبسان شرقي خانيونس.

 

واستشهدت سميرة خالد رشيد عامر متأثرة في قصف صهيوني استهدف شقة سكنية بالقرب من مستشفى الأمل غربي مدينة خان يونس.

 

وارتقى سالم مصطفى أبو ستة شهيدا متأثرًا بإصابته في قصف صهيوني سابق شرقي مدينة رفح.

 

وأفرجت سلطات الاحتلال عن الدكتور محمود أبو شحادة بعد اعتقال دام 11 شهراً في سجون الاحتلال.

 

واستشهد المواطن شادي عمر سحلول وأصيب آخران في قصف مسيرة صهيونية مواطنين غرب مدينة خانيونس.

 

نفذت قوات الاحتلال عمليات نسف منازل شمالي قطاع غزة.

 

واستشهدت الطفلتان تالا ونجوى ووالدهما محمد بسام أبو خروف وأصيبت زوجته جراء قصف الاحتلال الليلة الماضية على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.